مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
أهـلآ بكُـم وً بين ثنًـآْيَـآْ آْلقًـلب مًـأوآْكُـم .. هنًـآْ بًـوح فَـريْـد ينتًـشِي بِ آْلرّوح لِـتًصـل عنًـآْن آْلسمَـآْء كمًـآْلآْ ..

هنًـآْ عًـقد آْللؤلُـؤ لًـن يَـكتًـمِـل جمًـآْلآْ إلآْ بـحرفـنَـة أيًـآْديكُـم أنتُـم فقًـط .. بـآْنتظًـآْركُـم ..

لكُـم أعْـذبُ تحيّـة ..

إدآْرة آْلعَـجيبًـة ..
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
أهـلآ بكُـم وً بين ثنًـآْيَـآْ آْلقًـلب مًـأوآْكُـم .. هنًـآْ بًـوح فَـريْـد ينتًـشِي بِ آْلرّوح لِـتًصـل عنًـآْن آْلسمَـآْء كمًـآْلآْ ..

هنًـآْ عًـقد آْللؤلُـؤ لًـن يَـكتًـمِـل جمًـآْلآْ إلآْ بـحرفـنَـة أيًـآْديكُـم أنتُـم فقًـط .. بـآْنتظًـآْركُـم ..

لكُـم أعْـذبُ تحيّـة ..

إدآْرة آْلعَـجيبًـة ..
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه

(إلــــــــهي) لي صحبة بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم ...... هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم....... هم معدن الخير في الناس طابت سجاياهم........فيارب أحفظهم وزدهم في مزاياهم.........وبلغهم مناهم وإغفر لهم خطاياهم. آآميــــــــــــــــــــن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» مفاتيح الرواية الاحترافية.
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأحد مارس 19, 2023 12:43 am من طرف ابراهيم امين مؤمن

» فهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج2
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2022 6:33 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  فهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج1
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأحد مايو 08, 2022 5:05 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  التحدّي الأكبر
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالجمعة أبريل 01, 2022 4:51 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» وكشّر وحش السماء عن أنيابه
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالخميس مارس 24, 2022 3:43 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  جاك في البيت الأبيض
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأحد مارس 20, 2022 4:37 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» ضربات إرهابيّة في أمريكا وأوروبا
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالإثنين مارس 07, 2022 2:45 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» خطوات التجربة الثانية (اكتشاف الغرافيتون)
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2022 10:11 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» براويز مكيفات الشباك بلاستيك تركي وبراويز خشبية بدون مسامير
مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأحد نوفمبر 21, 2021 2:38 am من طرف Alboldozer

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 مكانة الاخلاق في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
fatima
مشـــرف عام
fatima


عدد المساهمات : 1039
تاريخ التسجيل : 07/04/2010
العمر : 64

مكانة الاخلاق في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: مكانة الاخلاق في الاسلام   مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالأربعاء يونيو 23, 2010 6:41 am

مكانة الأخلاق في الإسلام




:الخطبة الاولى:


الحمد لله الهادي لأحسن الأقوال والأعمال والأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا هو، ولا يصرف سيئها إلا هو، أحمده تعالى وأشكره، وأتوب إليه وأستغفره.

وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن نبينا محمداً عبده ورسوله، المبعوث بالخلق القويم، والداعي إلى الصراط المستقيم.

اللهم صلِّ وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه، الذين تخلقوا بأخلاق القرآن، فأحلوا حلاله، وحرموا حرامه، ونفذوا أوامره، واجتنبوا زواجره، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين.

أما بعد:

أيها المسلمون: اتقوا الله تبارك وتعالى واشكروا نعمة الله عليكم بهذا الدين.

عباد الله: لقد جاء دين الإسلام منهج هداية للبشرية؛ لتصحيح عقائدها، وتهذيب نفوسها، وتقويم أخلاقها، وإصلاح مجتمعاتها، وتنظيم علاقاتها، ونشر الخير والفضيلة بين أفرادها، ومحاربة الشر والرذيلة، وإقصائها عن بيئاتها، وسد منافذ الفساد أن يتسلل إلى صفوفها؛ لذا فقد كانت مكارم الأخلاق، ومحاسن الآداب، ومعالي القيم، وفضائل الشيم، وكريم الصفات والسجايا؛ من أسمى ما دعا إليه الإسلام، وقد تميز بنظام أخلاقي فريد، لم ولن يصل إليه نظام بشري أبداً.

وقد سبق الإسلام بذلك نظم البشر كلها؛ ذلك لأن الروح الأخلاقية في هذا الدين منبثقة من جوهر العقيدة الصافية؛ لرفع الإنسان الذي كرمه الله، وكلفه بحمل الرسالة، وتحقيق العبادة من درك الشر والانحراف، وبؤر الرذائل والفساد إلى قمم الخير والصلاح، وأوج الاستقامة والفلاح؛ ليسود المجتمعَ السلامُ والمحبةُ والوئام، رائده نشر الخير والمعروف، ودرء الشر والمنكر والفساد.

أمة الإسلام: الأخلاق في كل أمة عنوان مجدها، ورمز سعادتها، وتاج كرامتها، وشعار عزها وسيادتها، وسر نصرها وقوتها.

فصلاح الأفراد والأمم؛ مرده إلى الإيمان والأخلاق، وضعف الخلق؛ أمارةٌ على ضعف الإيمان، وإذا أصيبت الأمة في أخلاقها فقل: عليها السلام، فقد آذنت بتصدع أركانها، وزعزعة أمورها، وخراب شئونها، وفساد أبنائها، وإذا حصل ذلك فبطن الأرض خير من ظهرها.
أمة الإيمان والأخلاق: لقد بلغ من عِظَم مكانة الأخلاق في الإسلام أن حصر رسول الإسلام صلى الله عليه وسلم مهمة بعثته، وغاية دعوته، بكلمة عظيمة جامعة، فقال فيما رواه البخاري في التاريخ وغيره: {إنما بُعثتُ لأتمم مكارم الأخلاق }.

وفي هذا أكبر دليل وأنصع حُجة على أن رسالة الإسلام حققت ذروة الكمال، وقمة الخير والفضيلة والأخلاق، كما أن قدوة هذه الأمة عليه الصلاة والسلام كان المثل الأعلى والنموذج الأسمى للخلق الكريم.

وحسبنا في ذلك ثناء ربه عليه في قوله سبحانه: وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ [القلم:4] فكان عليه الصلاة والسلام أحسن الناس خلقاً، وقد وصفت أمُّ المؤمنين عائشة رضي الله عنها خُلُقَه بوصف جامع، فقالت فيما رواه مسلم وغيره: [[كان خُلُقه القرآن ]].

أفلا يجدر بأمته وقد عصفت بها موجات الفساد من كل جانب، وأعاصير الشر والإلحاد من كل وسيلة وطريق أن تسلك سبيله, وتترسم خطاه، وتتمسك بسنته إن أرادت الخير والأمن والنصر والسلام؟

وكما كانت سيرته العملية، وسنته الفعلية نبراساً في الأخلاق، فقد زخرت سنته القولية بالإشادة بمكارم الأخلاق، ومكانة أهلها، وعظيم ثوابها، وهي مبثوثة في الصحاح و السنن وغيرها، منها:

قولـه صلى الله عليه وسلم: {البر حُسن الخلق }، {إن من خياركم أحسنكم أخلاقاً }، {ما من شيء أثقل في ميزان المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق }، {إن المؤمن ليدرك بحسن خلقه درجة الصائم القائم }، {أنا زعيم ببيت في أعلى الجنة لمن حسن خلقه }، {إن من أحبكم إلي وأقربكم مني مجلساً يوم القيامة أحاسنكم أخلاقاً }، {وخالق الناس بخلق حسن }.

ولما سئل صلى الله عليه وسلم عن أكثر ما يُدخل الناس الجنة، قال: {تقوى الله، وحسن الخلق }.

وقد كانت الأخلاق السمة البارزة في سيرة الرعيل الأول من سلف هذه الأمة، فأولوها اهتمامهم قولاً وعملاً وسلوكاً.

يقول الحسن رحمه الله: [[حسن الخلق بش الوجه، وبذل الندى، وكف الأذى ]].

ويقول عبد الله بن المبارك رحمه الله: [[حسن الخلق في ثلاث خصال: اجتناب المحارم، وطلب الحلال، والتوسعة على العيال ]].

حتى قال بعضهم: لأن يصحبني عاصٍِ حسن الخلق، أحب إلي من عابد سيء الخلق.

وقالوا في علامة ذي الخلق الحسن: أن يكون كثير الحياء، قليل الأذى، كثير الصلاح، صدوق اللسان، قليل الكلام، كثير العمل، قليل الزلل، قليل الفضول، براً، وَصولاً، وقوراً، صبوراً، شكوراً، رضياً، حليماً، وفياً، عفيفاً، مؤْثِراً، لا لعاناً، ولا طعاناً، لا مناناً، ولا مغتاباً، لا كذاباً، ولا غاشاً، ولا خائناً، ولا عجولاً، ولا حقوداً، ولا حسوداً، ولا بخيلاًً، ولا متكبراً، هاشاً، باشاً، يحب في الله، ويبغض في الله، حكيماً في الأمور، قوياً في الحق.

وهذا غيظ من فيض ما زخر به كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم من ذكر صفات وأخلاق أهل الإيمان.
أيها الإخوة في الله: بعد هذا كله، لنتأمل في واقع أخلاقنا، وسلوكنا مع أنفسنا، وأهلينا، وإخواننا المسلمين.

إن الواقع في هذا الشأن مرير، يبعث على الأسى، فقد زهد كثير من الناس رجالاً ونساء، شباباً وشيباً، بأخلاق القرآن في الوقت الذي نشط فيه أعداء الإسلام بنشر الغزو الأخلاقي المركز والمختلف الوسائل، والمتعدد القوالب، في مجتمعات المسلمين وأسرهم، فعمَّ الفساد والفِسق، وانتشرت المخالفات والمنكرات، وساد سوء الأخلاق، وقلة الحياء في سلوك كثيرٍ من الناس ومعاملاتهم.

فهل من عودة يا أمة الأخلاق لأخلاق القرآن والسنة؟

هل من يقظة يا شباب الإسلام! ترشد إلى المثُل العليا، وتُبعد عن سفاسف الأخلاق ومساوئ الأعمال؟

هل من رجعة يا أخوات الإسلام! إلى التزام أخلاق الدين القويم، بالمحافظة على الحجاب والعفاف والستر والحِشمة، والبُعد عن الاختلاط والتبرج والسفور وقلة الحياء؟

هل من عودة صادقة يا أمة الإسلام! إلى خلق الإسلام في حياتنا بكل جوانبها؟

هذا الرجاء والأمل، وعلينا الصدق والعمل. والله المستعان.

اللهم اهدنا لأحسن الأعمال والأخلاق، لا يهدي لأحسنها إلا أنت، واصرف عنا سيئها، لا يصرف عنا سيئها إلا أنت.

اللهم أعذنا من منكرات الأخلاق، والأقوال والأعمال والأهواء، إنك سميع عليم مجيب الدعاء.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم ولجميع المسلمين من كل ذنب، فاستغفروه، إنه هو الغفور الرحيم.


:الخطبة الثانية:


حمداً لله على نعمائه، والشكر له على فضله وآلائه.

وأشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله، الذي عبد ربه في سرائه وضرائه، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه.

أما بعد:

فاتقوا الله -عباد الله- وتخلقوا بأخلاق الإسلام الفاضلة، واحذروا التأثر بأخلاق غير المسلمين، وروِّضوا أنفسكم على الأخذ بمكارم الأخلاق، فالنفس مصدرها، فعنها تصدر الفضائل بتوفيق الله، ومنها تقع الرذائل، وبالتزامها نهج العقيدة والإيمان, واتباعها سبيل التقوى والرشاد، تتحلى بالأخلاق المثلى، والصفات العليا، وبانحرافها عن طريق الحق ونأيها عن سبيله تتردى في المهالك، وتغرق في المفاسد والآثام، ومن هنا يأتي دور الآباء والمدرسين والموجهين في تربية أجيال المسلمين على الأخلاق الفاضلة، وإبعادهم عن الأخلاق السافلة لينفعوا أنفسهم وبلادهم وأمتهم.

هذا وصلوا وسلموا رحمكم الله على الرحمة المهداة، والنعمة المسداة؛ نبينا وإمامنا وقدوتنا محمد بن عبد الله، فقد أمركم الله بالصلاة والسلام عليه بقوله: إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيماً [الأحزاب:56].

اللهم صلِّ وسلم وبارك على نبينا محمد، وارضَ اللهم عن خلفائه الراشدين، وعن الصحابة أجمعين، وعن التابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، وعنا معهم بمنك ورحمتك يا أرحم الراحمين.

اللهم أعز الإسلام والمسلمين، وأذل الشرك والمشركين، ودمر أعداء الدين, واحمِ حوزة الدين، واجعل هذا البلد آمناً مطمئناً وسائر بلاد المسلمين.

اللهم آمِنَّا في أوطاننا، وأصلح أئمتنا وولاة أمورنا، اللهم وفقهم لهداك، واجعل عملهم في رضاك، وهيئ لهم البطانة الصالحة.

اللهم وفق إمامنا خادم الحرمين الشريفين إلى ما تحب وترضى، اللهم وفقه لهداك، واجعل عمله في رضاك، يا رب العالمين.

اللهم أبرم لهذه الأمة أمر رشد، يعَز فيه أهل طاعتك، ويذَل فيه أهل معصيتك، ويُؤمر فيه بالمعروف، ويُنهى فيه عن المنكر.

اللهم انصر إخواننا المجاهدين في سبيلك، اللهم وفقهم في كل مكان، وانصرهم يا أرحم الراحمين.

رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ.

عباد الله: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْأِحْسَانِ وَإِيتَاءِ ذِي الْقُرْبَى وَيَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُون.

فاذكروا الله يذكركم، واشكروه على نعمه يزدكم، وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعـُونَ.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
العجيبه
Admin
العجيبه


عدد المساهمات : 810
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
العمر : 69

مكانة الاخلاق في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: رد: مكانة الاخلاق في الاسلام   مكانة الاخلاق في الاسلام Icon_minitimeالخميس يونيو 24, 2010 5:20 pm



مكانة الاخلاق في الاسلام 1155402497
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hassn1961.yoo7.com
 
مكانة الاخلاق في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عائلة يهودية تعتنق الاسلام
» انما الامم الاخلاق مابقيت... فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
» رسالة الاسلام
» الحلم في الاسلام
» اللهم ثبتنا على دين الاسلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه :: ريَـآْض آْلجنّـة-
انتقل الى: