السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى و أخواتي ،،،
لم يبقى سوى أياما معدودة ونقول لكم مبارك عليكم الشهر
مبارك عليكم شهر الرحمة والغفران
مبارك عليكم تلك الأيام المباركة
فلنستغل تلك الأيام المبارك بالنوايا الحسنة والهمة العالية والعزيمة الصادقةفلنسقبله
أولا بالدعـــــــــــــاء
أن الله يبلغنا هذا الشهر المبارك ونحن في صحة وعافية حتى تنشط في العبادة من صيام وذكر وقيام
فقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان" [رواه أحمد]
وثانيا الحمد والشكر
نعم الحمد والشكر لبوغه وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة والعبادة فمجرد دخول رمضان وأنتِ في صحة جيدة هي نعمة عظيمة تستحق الشكر والثناء
ثالثا الفرح والأبتهاج
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول" جاءكم شهر رمضان شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل
الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء...الحديث"
نعم وأي فرح أعظم من الأخبار بقرب رمضان موسم الخيرات
رابعا التخطيط
العزم والتخطيط المسبق للأستفادة من رمضان أخواتي هناك من يخطط لأمور الدنيا ولكن قليلون من يخططون لأمور الآخرة ربما كان هناك نسيان أوتناسي أن للمسلم فيه فرصا كثيرة مع الله في هذا الشهر المبارك فلنخطط لأستغال رمضان في الطاعات والعبادات
خامسا العزم الصادق
العزم الصادق على اغتنامه بالأعمال الصالحة فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة
سادسا العلم والفقة بأحكام رمضان
فيجب على المسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه ليكون صومه صحيحا مقبولا "فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ " [الأنبياء:7].
سابعا التوبة
علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟! قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].
ثامنا: التهيئة النفسية والروحية
التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والاطلاع على الكتب والرسائل، وسماع الأشرطة الإسلامية من المحاضرات والدروس التي تبين فضائل الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه فكان النبي يهيء نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر، فيقول في آخر يوم من شعبان: جاءكم شهر رمضان... إلخ الحديث أخرجه أحمد والنسائي [لطائف المعارف].
التاسعا: الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه،
من خلال:
1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيراً جيداً لألقائها في مسجد الحي.
2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي.
3- إعداد (هدية رمضان) وبإمكانك أن تستخدم في ذلك (الظرف) بأن تضع فيه شريطين وكتيب، وتكتب عليه (هدية رمضان).
4- التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم.
وأخيراا: نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة
مع:
أ- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة.
ب- الرسول بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر.
ج- مع الوالدين والأقارب، والأرحام والزوجة والأولاد بالبر والصلة.
د- مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبداً صالحاً ونافعاً قال : { أفضل الناس أنفعهم للناس }.
** هكذا يستقبل المسلم رمضان استقبال الأرض العطشى للمطر واستقبال المريض للطبيب المداوي، واستقبال الحبيب للغائب المنتظر.
فاللهم بلغنا رمضان وتقبله منا إنك أنت السميع العليم.
تلك العشرة الطرق ((استعدادا لرمضان حرب تنطلق !!))
أخواتي الحبيبات هناك حرب تنطلق مع بداية رمضان حرب تنطلق بل انطلقت من الآن
نعم هناك حرب في الفضائيات حرب في إختيار أفضل المسلسلات
ممن أعرفهن يغطن في النوم إلى حين وقت الأفطار يصلون العصر ولم يبقى سوى ثواني على الآذان وعندما نسألهن عن السبب يقلن : أننا صائمات !!!
وبعد المغرب يشاهدن ما طاب لهن أن يشاهدن من مسلسلات التى لا تخلوا من الفساد والعياذ بالله
أما صلاة التروايح ركعتان أو أربع ركعات إذا كان لديهن الوقت
وتضيع العشر الأواخر في السوق لشراء الملابس
وهكذا حالهن إلى أن نقول لهن كل عام وأنتم بخير
ومن ثم يبكن على مافتهن من رمضان ويبكن لأنهن لم يكن يجتهدن في العبادة في رمضان
وضاعت منهن ليلة القدر وضاعت منهن الفرص الكثيرة
ففي هذه الحرب بين الفضائيات والشهوات وبين مجاهدة النفس
فنقول هنيئا لمن فاز بها وبليلة القدر !!
فنسأل الله العلي القدير أن نكون من الفائزين بجناته ورابحين بليلة القدر
ورابحين بغفرانه وأن لانخرج من رمضان إلا عتقاء من النار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى و أخواتي ،،،
لم يبقى سوى أياما معدودة ونقول لكم مبارك عليكم الشهر
مبارك عليكم شهر الرحمة والغفران
مبارك عليكم تلك الأيام المباركة
فلنستغل تلك الأيام المبارك بالنوايا الحسنة والهمة العالية والعزيمة الصادقةفلنسقبله
أولا بالدعـــــــــــــاء
أن الله يبلغنا هذا الشهر المبارك ونحن في صحة وعافية حتى تنشط في العبادة من صيام وذكر وقيام
فقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان" [رواه أحمد]
وثانيا الحمد والشكر
نعم الحمد والشكر لبوغه وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة والعبادة فمجرد دخول رمضان وأنتِ في صحة جيدة هي نعمة عظيمة تستحق الشكر والثناء
ثالثا الفرح والأبتهاج
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول" جاءكم شهر رمضان شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل
الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء...الحديث"
نعم وأي فرح أعظم من الأخبار بقرب رمضان موسم الخيرات
رابعا التخطيط
العزم والتخطيط المسبق للأستفادة من رمضان أخواتي هناك من يخطط لأمور الدنيا ولكن قليلون من يخططون لأمور الآخرة ربما كان هناك نسيان أوتناسي أن للمسلم فيه فرصا كثيرة مع الله في هذا الشهر المبارك فلنخطط لأستغال رمضان في الطاعات والعبادات
خامسا العزم الصادق
العزم الصادق على اغتنامه بالأعمال الصالحة فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة
سادسا العلم والفقة بأحكام رمضان
فيجب على المسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه ليكون صومه صحيحا مقبولا "فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ " [الأنبياء:7].
سابعا التوبة
علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟! قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].
ثامنا: التهيئة النفسية والروحية
التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والاطلاع على الكتب والرسائل، وسماع الأشرطة الإسلامية من المحاضرات والدروس التي تبين فضائل الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه فكان النبي يهيء نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر، فيقول في آخر يوم من شعبان: جاءكم شهر رمضان... إلخ الحديث أخرجه أحمد والنسائي [لطائف المعارف].
التاسعا: الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه،
من خلال:
1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيراً جيداً لألقائها في مسجد الحي.
2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي.
3- إعداد (هدية رمضان) وبإمكانك أن تستخدم في ذلك (الظرف) بأن تضع فيه شريطين وكتيب، وتكتب عليه (هدية رمضان).
4- التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم.
وأخيراا: نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة
مع:
أ- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة.
ب- الرسول بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر.
ج- مع الوالدين والأقارب، والأرحام والزوجة والأولاد بالبر والصلة.
د- مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبداً صالحاً ونافعاً قال : { أفضل الناس أنفعهم للناس }.
** هكذا يستقبل المسلم رمضان استقبال الأرض العطشى للمطر واستقبال المريض للطبيب المداوي، واستقبال الحبيب للغائب المنتظر.
فاللهم بلغنا رمضان وتقبله منا إنك أنت السميع العليم.
تلك العشرة الطرق ((استعدادا لرمضان حرب تنطلق !!))
أخواتي الحبيبات هناك حرب تنطلق مع بداية رمضان حرب تنطلق بل انطلقت من الآن
نعم هناك حرب في الفضائيات حرب في إختيار أفضل المسلسلات
ممن أعرفهن يغطن في النوم إلى حين وقت الأفطار يصلون العصر ولم يبقى سوى ثواني على الآذان وعندما نسألهن عن السبب يقلن : أننا صائمات !!!
وبعد المغرب يشاهدن ما طاب لهن أن يشاهدن من مسلسلات التى لا تخلوا من الفساد والعياذ بالله
أما صلاة التروايح ركعتان أو أربع ركعات إذا كان لديهن الوقت
وتضيع العشر الأواخر في السوق لشراء الملابس
وهكذا حالهن إلى أن نقول لهن كل عام وأنتم بخير
ومن ثم يبكن على مافتهن من رمضان ويبكن لأنهن لم يكن يجتهدن في العبادة في رمضان
وضاعت منهن ليلة القدر وضاعت منهن الفرص الكثيرة
ففي هذه الحرب بين الفضائيات والشهوات وبين مجاهدة النفس
فنقول هنيئا لمن فاز بها وبليلة القدر !!
فنسأل الله العلي القدير أن نكون من الفائزين بجناته ورابحين بليلة القدر
ورابحين بغفرانه وأن لانخرج من رمضان إلا عتقاء من النار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
اخوانى و أخواتي ،،،
لم يبقى سوى أياما معدودة ونقول لكم مبارك عليكم الشهر
مبارك عليكم شهر الرحمة والغفران
مبارك عليكم تلك الأيام المباركة
فلنستغل تلك الأيام المبارك بالنوايا الحسنة والهمة العالية والعزيمة الصادقةفلنسقبله
أولا بالدعـــــــــــــاء
أن الله يبلغنا هذا الشهر المبارك ونحن في صحة وعافية حتى تنشط في العبادة من صيام وذكر وقيام
فقد روي عن أنس رضي الله عنه أنه قال كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخل رجب قال " اللهم بارك لنا في رجب وشعبان وبلغنا رمضان" [رواه أحمد]
وثانيا الحمد والشكر
نعم الحمد والشكر لبوغه وإن من أكبر نعم الله على العبد توفيقه للطاعة والعبادة فمجرد دخول رمضان وأنتِ في صحة جيدة هي نعمة عظيمة تستحق الشكر والثناء
ثالثا الفرح والأبتهاج
ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يبشر أصحابه بمجئ شهر رمضان فيقول" جاءكم شهر رمضان شهر البركة يغشاكم الله فيه فينزل
الرحمة ويحط الخطايا ويستجيب الدعاء...الحديث"
نعم وأي فرح أعظم من الأخبار بقرب رمضان موسم الخيرات
رابعا التخطيط
العزم والتخطيط المسبق للأستفادة من رمضان أخواتي هناك من يخطط لأمور الدنيا ولكن قليلون من يخططون لأمور الآخرة ربما كان هناك نسيان أوتناسي أن للمسلم فيه فرصا كثيرة مع الله في هذا الشهر المبارك فلنخطط لأستغال رمضان في الطاعات والعبادات
خامسا العزم الصادق
العزم الصادق على اغتنامه بالأعمال الصالحة فمن صدق الله صدقه وأعانه على الطاعة
سادسا العلم والفقة بأحكام رمضان
فيجب على المسلم أن يتعلم مسائل الصوم وأحكامه قبل مجيئه ليكون صومه صحيحا مقبولا "فَاسْأَلوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ " [الأنبياء:7].
سابعا التوبة
علينا أن نستقبله بالعزم على ترك الآثام والسيئات والتوبة الصادقة من جميع الذنوب، والإقلاع عنها وعدم العودة إليها، فهو شهر التوبة فمن لم يتب فيه فمتى يتوب؟! قال الله تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].
ثامنا: التهيئة النفسية والروحية
التهيئة النفسية والروحية من خلال القراءة والاطلاع على الكتب والرسائل، وسماع الأشرطة الإسلامية من المحاضرات والدروس التي تبين فضائل الصوم وأحكامه حتى تتهيأ النفس للطاعة فيه فكان النبي يهيء نفوس أصحابه لاستغلال هذا الشهر، فيقول في آخر يوم من شعبان: جاءكم شهر رمضان... إلخ الحديث أخرجه أحمد والنسائي [لطائف المعارف].
التاسعا: الإعداد الجيد للدعوة إلى الله فيه،
من خلال:
1- تحضير بعض الكلمات والتوجيهات تحضيراً جيداً لألقائها في مسجد الحي.
2- توزيع الكتيبات والرسائل الوعظية والفقهية المتعلقة برمضان على المصلين وأهل الحي.
3- إعداد (هدية رمضان) وبإمكانك أن تستخدم في ذلك (الظرف) بأن تضع فيه شريطين وكتيب، وتكتب عليه (هدية رمضان).
4- التذكير بالفقراء والمساكين، وبذل الصدقات والزكاة لهم.
وأخيراا: نستقبل رمضان بفتح صفحة بيضاء مشرقة
مع:
أ- الله سبحانه وتعالى بالتوبة الصادقة.
ب- الرسول بطاعته فيما أمر واجتناب ما نهى عنه وزجر.
ج- مع الوالدين والأقارب، والأرحام والزوجة والأولاد بالبر والصلة.
د- مع المجتمع الذي تعيش فيه حتى تكون عبداً صالحاً ونافعاً قال : { أفضل الناس أنفعهم للناس }.
** هكذا يستقبل المسلم رمضان استقبال الأرض العطشى للمطر واستقبال المريض للطبيب المداوي، واستقبال الحبيب للغائب المنتظر.
فاللهم بلغنا رمضان وتقبله منا إنك أنت السميع العليم.
تلك العشرة الطرق ((استعدادا لرمضان حرب تنطلق !!))
أخواتي الحبيبات هناك حرب تنطلق مع بداية رمضان حرب تنطلق بل انطلقت من الآن
نعم هناك حرب في الفضائيات حرب في إختيار أفضل المسلسلات
ممن أعرفهن يغطن في النوم إلى حين وقت الأفطار يصلون العصر ولم يبقى سوى ثواني على الآذان وعندما نسألهن عن السبب يقلن : أننا صائمات !!!
وبعد المغرب يشاهدن ما طاب لهن أن يشاهدن من مسلسلات التى لا تخلوا من الفساد والعياذ بالله
أما صلاة التروايح ركعتان أو أربع ركعات إذا كان لديهن الوقت
وتضيع العشر الأواخر في السوق لشراء الملابس
وهكذا حالهن إلى أن نقول لهن كل عام وأنتم بخير
ومن ثم يبكن على مافتهن من رمضان ويبكن لأنهن لم يكن يجتهدن في العبادة في رمضان
وضاعت منهن ليلة القدر وضاعت منهن الفرص الكثيرة
ففي هذه الحرب بين الفضائيات والشهوات وبين مجاهدة النفس
فنقول هنيئا لمن فاز بها وبليلة القدر !!
فنسأل الله العلي القدير أن نكون من الفائزين بجناته ورابحين بليلة القدر
ورابحين بغفرانه وأن لانخرج من رمضان إلا عتقاء من النار