مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
أهـلآ بكُـم وً بين ثنًـآْيَـآْ آْلقًـلب مًـأوآْكُـم .. هنًـآْ بًـوح فَـريْـد ينتًـشِي بِ آْلرّوح لِـتًصـل عنًـآْن آْلسمَـآْء كمًـآْلآْ ..

هنًـآْ عًـقد آْللؤلُـؤ لًـن يَـكتًـمِـل جمًـآْلآْ إلآْ بـحرفـنَـة أيًـآْديكُـم أنتُـم فقًـط .. بـآْنتظًـآْركُـم ..

لكُـم أعْـذبُ تحيّـة ..

إدآْرة آْلعَـجيبًـة ..
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
أهـلآ بكُـم وً بين ثنًـآْيَـآْ آْلقًـلب مًـأوآْكُـم .. هنًـآْ بًـوح فَـريْـد ينتًـشِي بِ آْلرّوح لِـتًصـل عنًـآْن آْلسمَـآْء كمًـآْلآْ ..

هنًـآْ عًـقد آْللؤلُـؤ لًـن يَـكتًـمِـل جمًـآْلآْ إلآْ بـحرفـنَـة أيًـآْديكُـم أنتُـم فقًـط .. بـآْنتظًـآْركُـم ..

لكُـم أعْـذبُ تحيّـة ..

إدآْرة آْلعَـجيبًـة ..
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه

(إلــــــــهي) لي صحبة بين الضلوع في حنايا القلب مأواهم ...... هم أهل ودي تسعد الروح بذكراهم....... هم معدن الخير في الناس طابت سجاياهم........فيارب أحفظهم وزدهم في مزاياهم.........وبلغهم مناهم وإغفر لهم خطاياهم. آآميــــــــــــــــــــن
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
المواضيع الأخيرة
» مفاتيح الرواية الاحترافية.
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالأحد مارس 19, 2023 12:43 am من طرف ابراهيم امين مؤمن

» فهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج2
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالأحد مايو 15, 2022 6:33 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  فهمانُ يرى الشيطانَ باستخدام الفيزياء النووية ج1
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالأحد مايو 08, 2022 5:05 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  التحدّي الأكبر
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالجمعة أبريل 01, 2022 4:51 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» وكشّر وحش السماء عن أنيابه
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالخميس مارس 24, 2022 3:43 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

»  جاك في البيت الأبيض
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالأحد مارس 20, 2022 4:37 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» ضربات إرهابيّة في أمريكا وأوروبا
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالإثنين مارس 07, 2022 2:45 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» خطوات التجربة الثانية (اكتشاف الغرافيتون)
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالسبت فبراير 19, 2022 10:11 pm من طرف ابراهيم امين مؤمن

» براويز مكيفات الشباك بلاستيك تركي وبراويز خشبية بدون مسامير
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالأحد نوفمبر 21, 2021 2:38 am من طرف Alboldozer

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم

 

 فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
العجيبه
Admin
العجيبه


عدد المساهمات : 810
تاريخ التسجيل : 31/10/2009
العمر : 69

فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Empty
مُساهمةموضوع: فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه   فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالخميس يوليو 15, 2010 10:43 am

إهداء
إلى كل مسلم لازالت الدماء تجري في عروقه


نادية" التي كانت إحدى ضحايا قوات المرتزقة الأمريكيين في معتقل أبو غريب؛
لسبب تجهله حتى اليوم؛ لم ترتم عند خروجها من المعتقل في أحضان أهلها,
حالها كحال أي سجين مظلوم تكويه نار الظلم ونار الشوق لعائلته ببساطة.

فقد هربت نادية فور خروجها من المعتقل، ليس بسبب العار الذي سيلاحقها جراء
اقترافها جريمة ما ودخولها المعتقل, ولكن بسبب ما تعرضت له الأسيرات
العراقيات من اعتداء واغتصاب وتنكيل على أيدي المرتزقة الأمريكيين في معتقل
أبو غريب؛ حيث تحكي جدرانه قصصاً حزينة؛ إلا أن ما ترويه نادية هو
"الحقيقة" وليس "القصة"!

بدأت "نادية" روايتها ـ حسب "الوسط" ـ بالقول: "كنت أزور إحدى قريباتي
ففوجئنا بقوات الاحتلال الأمريكية تداهم المنزل وتفتشه لتجد كمية من
الأسلحة الخفيفة فتقوم على إثرها باعتقال كل من في المنزل بمن فيهم أنا,
وعبثًا حاولت إفهام المترجم الذي كان يرافق الدورية الأمريكية بأنني ضيفة،
إلا أن محاولاتي فشلت. بكيت وتوسلت وأغمي علي من شدة الخوف أثناء الطريق
إلى معتقل أبو غريب".

وتكمل نادية: "وضعوني في زنزانة قذرة ومظلمة وحيدة وكنت أتوقع أن تكون فترة
اعتقالي قصيرة بعدما أثبت التحقيق أنني لم ارتكب جرمًا".

وتضيف والدموع تنسكب على وجنتيها دليلا على صدقها وتعبيرا عن هول ما عانته:
"اليوم الأول كان ثقيلا ولم أكن معتادة على رائحة الزنزانة الكريهة إذ
كانت رطبة ومظلمة وتزيد من الخوف الذي أخذ يتنامى في داخلي بسرعة. كانت
ضحكات الجنود خارج الزنزانة تجعلني أشعر بالخوف أكثر، وكنت مرتعبة من الذي
ينتظرني, وللمرة الأولى شعرت أنني في مأزق صعب للغاية وأنني دخلت عالماً
مجهول المعالم لن أخرج منه كما دخلته. ووسط هذه الدوامة من المشاعر
المختلفة طرق مسامعي صوت نسائي يتكلم بلكنة عربية لمجندة في جيش الاحتلال
عفوا صاحب الموضوع تعب في احضار الروابط هذه فيرجى منك الرد
على موضوعه لترى الروابط تقديرا له
بادرتني بالسؤال: "لم أكن أظن أن تجار
السلاح في العراق من النساء".

وما إن تكلمت لأفسر لها ظروف الحادث حتى ضربتني بقسوة فبكيت وصرخت "والله
مظلومة.. والله مظلومة". ثم قامت المجندة بإمطاري بسيل من الشتائم التي لم
أتوقع يوماً أن تطلق علي تحت أي ظروف، وبعدها أخذت تهزأ بي وتروي أنها كانت
تراقبني عبر الأقمار الاصطناعية طيلة اليوم, وان باستطاعة التكنولوجيا
الأمريكية أن تتعقب أعداءها حتى داخل غرف نومهمفل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه 072

وحين ضحكت قالت: "كنت أتابعك حتى وأنت تمارسين الجنس مع زوجك!".

فقلت لها بصوت مرتبك: أنا لست متزوجة. فضربتني لأكثر من ساعة وأجبرتني على
شرب قدح ماء عرفت فيما بعد أن مخدراً وضع فيه, ولم أفق إلا بعد يومين أو
أكثر لأجد نفسي وقد جردوني من ملابسي, فعرفت على الفور أنني فقدت شيئاً لن
تستطع كل قوانين الأرض إعادته لي, لقد اغتصبت. فانتابتني نوبة من الهستيريا
وقمت بضرب رأسي بشدة بالجدران إلى أن دخل علي أكثر من خمسة جنود تتقدمهم
المجندة وانهالوا علي ضرباً وتعاقبوا على اغتصابي وهم يضحكون وسط موسيقى
صاخبة. ومع مرور الأيام تكرر سيناريو اغتصابي بشكل يومي تقريباً وكانوا
يخترعون في كل مرة طرقاً جديدة أكثر وحشية من التي سبقتها".

وتضيف في وصف بشاعة أفعال المجرمين الأمريكيين: "بعد شهر تقريباً دخل علي
جندي زنجي ورمى لي بقطعتين من الملابس العسكرية الأمريكية وأشار علي بلهجة
عربية ركيكة أن أرتديها واقتادني بعدما وضع كيساً في رأسي إلى مرافق صحية
فيها أنابيب من الماء البارد والحار وطلب مني أن أستحم وأقفل الباب وانصرف.
وعلى رغم كل ما كنت أشعر به من تعب وألم وعلى رغم العدد الهائل من الكدمات
المنتشرة في أنحاء متفرقة من جسدي إلا أنني قمت بسكب بعض الماء على جسدي,
وقبل أن أنهي استحمامي جاء الزنجي فشعرت بالخوف وضربته على وجهه بالإناء
فكان رده قاسياً ثم
عفوا صاحب
الموضوع تعب في احضار الروابط هذه فيرجى منك الرد على موضوعه لترى الروابط
تقديرا له
بوحشية وبصق في وجهي وخرج ليعود برفقة جنديين آخرين
فقاموا بإرجاعي إلى الزنزانة, واستمرت معاملتهم لي بهذه الطريقة إلى حد
اغتصابي عشر مرات في بعض الأيام, الأمر الذي أثر على صحتي"!

وتكمل نادية كشف الفظائع الأمريكية ضد نساء العراق: "بعد أكثر من أربعة
شهور جاءتني المجندة التي عرفت من خلال حديثها مع باقي الجنود أن اسمها
ماري, وقالت لي إنك الآن أمام فرصة ذهبية فسيزورنا اليوم ضباط برتب عالية
فإذا تعاملت معهم بإيجابية فربما يطلقون سراحك, خصوصاً أننا متأكدون من
براءتك".

فقلت لها: "إذا كنت بريئة لماذا لا تطلقون سراحي؟!".

فصرخت بعصبية: "الطريقة الوحيدة التي تكفل لك الخروج هو أن تكوني إيجابية
معهم!".

وأخذتني إلى المرافق الصحية وأشرفت على استحمامي وبيدها عصى غليظة تضربني
بها كلما رفضت الانصياع لأوامرها ومن ثم أعطتني علبة مستحضرات تجميل
وحذرتني من البكاء حتى لا أفسد زينتي, ثم اقتادتني إلى غرفة صغيرة خالية
إلا من فراش وضع أرضاً وبعد ساعة عادت ومعـها أربعة جنود يحملون كاميرات
وقامت بخلع ملابسها، وأخذت تعتدي علي وكأنها رجل وسط ضحكات الجنود ونغمات
الموسيقى الصاخبة والجنود الأربعة يلتقطون الصور بكافة الأوضاع ويركزون على
وجهي وهي تطلب مني الابتسامة وإلا قتلتني, وأخذت مسدسًا من أحد رفاقها
وأطلقت أربع طلقات بالقرب من رأسي وأقسمت بأن تستقر الرصاصة الخامسة في
رأسي بعدها تعاقب الجنود الأربعة على اغتصابي الأمر الذي أفقدني الوعي
واستيقظت لأجد نـفسي في الزنزانة وآثار أظفارهم وأسنانهم ولسعات السيجار في
كل مكان من جسدي"!

وتتوقف نادية عن مواصلة سرد روايتها المفجعة لتمسح دموعها ثم تكمل:"بعد يوم
جاءت ماري لتخبرني بأنني كنت متعاونة وأنني سأخرج من السجن ولكن بعدما
أشاهد الفيلم الذي صورته"!

وتضيف:"شاهدت الفيلم بألم وهي تردد (لقد خلقتم كي نتمتع بكم) هنا انتابتني
حالة من الغضب وهجمت عليها على رغم خشيتي من رد فعلها, ولولا تدخل الجنود
لقتلتها, وما إن تركني الجنود حتى انهالت علي ضرباً ثم خرجوا جميعهم ولم
يقترب مني أحد لأكثر من شهر قضيتها في الصلاة والدعاء إلى الباري القدير أن
يخلصني مما أنا فيه.

ثم جاءتني ماري مع عدد من الجنود وأعطوني الملابس التي كنت أرتديها عندما
اعتقلت وأقلوني في سيارة أمريكية وألقوا بي على الخط السريع لمدينة أبو
غريب ومعي عشرة آلاف دينار عراقي. بعدها اتجهت إلى بيت غير بيت أهلي كان
قريباً من المكان الذي تركوني فيه ولأنني أعرف رد فعل أهلي آثرت أن أقوم
بزيارة لإحدى قريباتي لأعرف ما آلت إليه الأوضاع أثناء غيابي فعلمت أن أخي
أقام مجلس عزاء لي قبل أكثر من أربعة أشهر واعتبرني ميتة, ففهمت أن سكين
غسل العار بانتظاري, فتوجهت إلى بغداد وقامت عائلة من أهل الخير بإيوائي
وعملت لديهم خادمة ومربية لأطفالهم"!

وتتساءل نادية بألم وحسرة ومرارة: "من سيشفي غليلي؟ ومن سيعيد عذريتي؟ وما
ذنبي في كل ما حصل؟ وما ذنب أهلي وعشيرتي؟ وفي أحشائي طفل لا أدري ابن من
هو؟"

انتهى كلامها .

سؤال: هل أمريكا حقاً اغتصبت نادية أم اغتصبت كل رجل وامرأة في الأمة؟؟؟؟

نادية هي أنا وأنت وزوجتي وزجتك وأختي وأختك وأمي وأمك ,

فيالعرض الإسلام

وااااااا إسلامااااااه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hassn1961.yoo7.com
القوة الخامسة
مشـــرف عام
القوة الخامسة


عدد المساهمات : 1382
تاريخ التسجيل : 18/03/2010

فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Empty
مُساهمةموضوع: رد: فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه   فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه Icon_minitimeالسبت مايو 28, 2011 2:48 am

فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه 40
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alasery.2mo-rpg.net/
 
فل ينزف جرحك ياعراق كما نزفت جروح ناديه العراقيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنَتُدِي الْعَجِيْبــــه :: آْلروآْيًـآْت وً آْلقصَـص-
انتقل الى: